اختصر لكم الامر..الاصلاح.كإصلاح وحركه إسلاميه....صمام آمان لليمن منذ المد الشيوعي.مرورا بالجبهات .وبالتغريب ..واليوم يبدو التشيع علي اشده وخلفه مشروع.تسانده دول..والياته هي التي تمثله في عمق الدول...نموذج..الحوثي..والاصلاح له من الادوات والاذرع ذات النفس الطويل في سائر المؤسسات بمختلف مسمياتها وله تحالف عريض مع عددمن القيادات العسكريه العليا ورجالات القبائل وابنائها...ان العمل علي خطة ومشروع يحتاج من الادوات للمواجهه..المواجهه.السلبيه..ثم المواجهه الجدليه والفكريه والثقافيه..واخيرا المواجهه..بالقتال والسنان..فالاصلاح..استخدم..نوع المواجهات الاول والثاني..وترك النوع الثالث..للدوله فهو من وظائفها...والمواجهات التي قامت في كتاف او دماج ..تشكر. لكنها في حقيقتها..فزعات اكتنفها قلة الخبره والدرايه السياسيه إضافه الي تولية الامور الي غير اهلها ..وعدم إشراك الاخرين وإقصائهم وربما تقريب الاباعد وتجهيل الاقارب....ولا يجرمنكم شنآن قوم علي الا تعدلوا اعدلوا هو اقرب للتقوي....إننا نحتاج الي الاعتبار مما حدث واستخلاص الدروس والعبر..والدعوه لجمع الشمل والترفع عن مشروع الفرد الي مشروع الجمع فذلك هو الصواب ....والمشاريع لاتواجه الا بالمشاريع.