أكدت مصادر سياسية وجود ضغوط سعودية وإماراتية لإجراء تعديل على الشق العسكري والأمني من اتفاق الرياض.
وبحسب المصادر، فإن هذه الضغوط تسببت في تعثر إعلان تشكيل الحكومة الجديدة.
وأشارت إلى عدم وجود نية لدى السعودية للإسراع في تنفيذ الاتفاق، على الرغم من بروز بوادر لحلحلة الملف العسكري.
ووفق المصادر فإن نتائج الانتخابات الأمريكية دفعت نحو التراجع في هذا الملف، ما عرقل إعلان الحكومة الجديدة.
وتشترط الحكومة اليمنية استكمال الشق العسكري والأمني من اتفاق الرياض مقابل إعلان الحكومة الجديدة، وهو الأمر الذي يرفضه المجلس الانتقالي.